Helping The others Realize The Advantages Of اكتئاب الشتاء عند النساء



زيادة الوقت في الهواء الطلق بالنسبة للذين يعانون من أعراض خفيفة مفيد، وقد يسهم في انخفاض الأعراض.

الماء: يُعَدُّ الماء أفضل مشروبات الطاقة وتحسين المزاج، كونه يعزز جميع نشاطات ووظائف الجسم، ويزيد القدرة على التحمل؛ إذ يؤثر نقص السوائل سلباً في نشاطك ومزاجك.

التقييم النفسي** للتأكد من التشخيص قد يسأل الطبيب أو الاختصاصي في افضل مركز طب نفسي عن أعراضك، وما تشعر به.

من المهم الحفاظ على نمط حياة منتظم، من خلال الالتزام بالمهام اليومية، وممارسة الأنشطة والهوايات، بالإضافة إلى قضاء وقت كافٍ في الهواء الطلق، وذلك لتجنب عودة أعراض الاكتئاب.

يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات في المزاج ونوبات اكتئاب كل شتاء تقريباً إلى أن يعودوا لطبيعتهم مرة أخري بحلول فصل الصيف. وعلى الصعيد الأخر، قد يعاني البعض من اكتئاب الصيف والشعور بالارتياح والطمأنينة مع حلول فصل الشتاء. هل هذا معقول؟ نعم، حيث أوضحت الدراسات أن الاكتئاب الموسمي يفوق بكثير الاكتئاب غير الموسمي.

نرجو أن يكون المقال ساعدك في التعرف على أسباب الاكتئاب، كما يمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا عن المرض، أو إذا كان لديك استفسار طبي آخر.

لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.

ويؤثر تعطيل الساعة البيولوجية على قدرة الدماغ على إنتاج هرمونين رئيسيين، هما السيروتونين المسؤول عن تنظيم الحالة المزاجية، والميلاتونين الذي اضغط هنا يساعد على تنظيم النوم والمزاج.

أشارت الأبحاث السابقة إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالاضطراب العاطفي أكثر من الرجال.

فقلة شدة وكمية أشعة الشمس قد تسبب اضطرابًا في الساعة البيولوجية لبعض الأفراد، مما يجعلهم يشعرون بالاكتئاب.

اللبن: من المعروف فوائد اللبن في الاسترخاء ومواجهة القلق، ومنحه شعوراً عالياً بالسعادة.

مكان العيش: الأشخاص الذين يعيشون في مناطق بعيدة عن خط الاستواء شمالًا أو جنوبًا هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب الموسمي من غيرهم.

تعرض لأشعة الشمس يومياً في ساعات الصباح المبكرة: فهذا يزيد من إنتاج فيتامين د، والسيروتونين، ويخفض مستويات الميلاتونين.

الحصول على فيتامين "د": المصدر الأساسي لفيتامين "د" هو الشمس، ويسبب اختفاء الشمس في الشتاء نقصان الفيتامين في الجسم. وفيتامين "د" هو المسؤول عن تغير الحالة المزاجية للشخص، كما أنَّه من أهم دعائم الجهاز المناعي؛ لذا يجب تعويض نقصانه من خلال الأطعمة الغنية به كالأسماك والمأكولات البحرية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *