The smart Trick of اكتئاب الشتاء عند النساء That Nobody is Discussing
زيادة الوقت في الهواء الطلق بالنسبة للذين يعانون من أعراض خفيفة مفيد، وقد يسهم في انخفاض الأعراض.
قد تتفاقم بعض الحالات وتصل إلى الاكتئاب المزمن، وتناول الكحوليات والتفكير في الانتحار، وهنا يجب مراجعة الطبيب النفسي.
- الفول الأخضر**تصبح الحالة المزاجية أكثر استقرارًا في الشتاء عند الانتظام في تناول الفول الأخضر، لاحتوائه على حمض الفوليك، الذي يحسن الناقلات العصبية في المخ.
عادة ما تتحسن أعراض الاكتئاب دون علاج عند حلول فصل الربيع، حيث إن زيادة التعرض لأشعة الشمس وزيادة ساعات سطوع الشمس يساعد على تحسنها، ولكن هناك بعض الحالات التي تتطلب العلاج، خاصة إذا بدأت الأعراض بالتأثير سلبا في الحياة اليومية للشخص المصاب، ويمكن توضيح العلاجات كالتالي:
المكسرات: المكسرات نصيحة جيدة لتحسين المزاج، كونها غنية بالبروتينات النباتية والدهون الصحية والألياف، إضافة إلى حمض التريبتوفان المسؤول عن إنتاج السيروتونين، والفيتامينات التي تقوي المخ في أداء وظائفه.
زيادة النشاط البدني غير المقصود،أو تباطؤ الحركات أو الكلام.
مهما كانت حالتك الصحية أو النفسية، سواء كنت تعاني من اكتئاب شتاء أو اكتئاب موسمي أو قلق أو توتر، فالأمر يستحق أن تخوض تجربة العلاج النفسي اكتئاب الشتاء عند النساء والحصول على استشارة سليمة من اخصائي نفسي ليساعدك على التعرف على أسباب تلك المشاكل وبالتالي طريقة التغلب عليها بسهولة.
- التفكير السلبي والشعور باليأس أو انعدام القيمة أو الذنب.
التحدث إلى مقدم الرعاية الصحية لمعرفة ما إذا كان بدء العلاج مبكرًا كإجراء وقائي مناسبًا أم لا.
إذا كنت قد حاولت تغيير حياتك أو تقليل الضغوطات ولم تذهب أعراض الاكتئاب لديك، فلابد من الذهاب للطبيب، فقد تحتاجين إلى تناول مضادات الاكتئاب إذا كانت الأعراض شديدة، في كثير من الحالات، قد يساعد الدواء على توازن المواد الكيميائية أو الهرمونات، ويساعد على علاج الأعراض.
وهو ما يتضمّن استخدام الزيوت ذات الروائح المميزة، نظرًا لتأثيرها في منطقة الدماغ المسؤولة عن التحكم في المزاج، وبذلك يمكن تحسين المزاج باستخدام الرائحة المناسبة لكل شخص.[١٢]
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
تعرض لأشعة الشمس يومياً في ساعات الصباح المبكرة: فهذا يزيد من إنتاج فيتامين د، والسيروتونين، ويخفض مستويات الميلاتونين.
رغم أن السبب الدقيق للاضطراب العاطفي الموسمي لا يزال غير معروف، فإن الأطباء يعتقدون أن انخفاض ضوء الشمس يؤدي إلى تعطيل الساعة البيولوجية للإنسان.